٤٢ دقيقة – ٢٠٠١
بعد انقطاع دام ثلاثين عاماً، يلخّص كريستيان غازي مشواره السينمائي في هذا الفيلم الوثائقي. يمزج الفيلم مقابلات مصوّرة حديثاً وصور أرشيف، مسلطاً الضوء على موضوعين أساسيين: الوحدة والوضع الاقتصادي. يرسم كريستيان غازي صورة للمجتمع اللبناني الغارق في تناقضاته والباحث عن الفردية من خلال الصور والمواقف اليومية البسيطة، كما يعبّر أيضاً عن السطحية في المجتمع من خلال الاستهلاك اليومي والإنتاج.