٥٥ دقيقة – ٢٠٠١
يعود هاني أبو أسعد إلى مدينته قبل أشهر من الألفية الجديدة، ويلتقط هناك المميزات الخصوصية اليومية للناصرة في فلسطين. يقدم أبو أسعد قصته على خلفية أحداث الشغب التي تحيط مربع كلاً من البلدية والجالية المسلمة من خلال عاملين في محطة بترول، يعلقون بسخرية وطرافة على الظروف السياسية والاجتماعية في مدينتهم لترسم لنا صورة مأساوية وخفية لسكان هذه المدينة.